بعد انقطاع دام 12 عامًا، عادت الحياة إلى أراضي سهل الروج الزراعية بريف إدلب شمالي سوريا.
محتوى رئيسي
تعيش قرابة 70 عائلة سورية نازحة أو مهجرة قسريًا، في مخيم الايمان غربي إدلب شبح التهديد بترحيلها من المخيم دون توفير البديل.
أبو جمال الذي يعيش في بلدة سرمين شرقي إدلب، التي تعاني كغيرها من المدن السورية ظروفا اقتصادية صعبة بعد مرور أكثر من 13 عاما على الحرب، بدأ تنفيذ هذه الفكرة منذ 5 سنوات.
الجزيرة مباشر ترصد الظروف الاقتصادية والمعيشية الصعبة التي تأثرت بالحرب المستمرة منذ سنوات، وبموجة الغلاء العالمية التي فاقمتها.