أحمد صفي الدين

من هنا يتضح أن كافة العوامل المحفزة للسوق لم تتمكن من رفع الأسعار على النحو المنشود، بل كانت هناك ارتفاعات متقطعة على استحياء.

تمثل خطوة تطبيق سعر صرف أكثر مرونة أحد المطالب الرئيسية لصندوق النقد الدولي، وهو بالفعل ما تم التوقيع عليه اليوم.

وقد يتعرض العالم لـ “صدمة اقتصادية” في أي لحظة، مع استمرار ارتفاع حدة التوتر في الشرق الأوسط، وما قد ينجم من تدهور الاقتصاد والتجارة العالمية.